حمزة بن علي بن أحمد: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
ط استرجاع تعديلات Bssam kblan (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Mr.Ibrahembot |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر 1: | سطر 1: | ||
{{صندوق معلومات شخص}} |
|||
'''هو حمزة بن علي بن أحمد الزوزوني''' ولد أو وجد كا يقول الدروز، يوم الخميس 23 ربيع الأول 375هـ الموافق 13 أوت 985م ، بمدينة زوزون بخراسان وتقع بين نيسابور وهراة فيعتبر هو مؤسس الدرزية ودين التوحيد، قدم مصر سنة 405 هـ، وعمل رفقة أصحابه محمد بن إسماعيل الدرزي، حسن بن حيدرة الفرغاني، علي بن أحمد الحبال، والعجمي ، والأحول، وخطلح ماجان، ومعاند وأبو منصور البرذعي ... وغيرهم على إعلان دعوة التوحيد بدءاً من السنة الثامنة بعد الأربع مائة للهجرة، بمسجد ريدان خارج أسوار القاهرة، ونودي بحمزة إماما للموحدين، كان عمره آنذاك 33 سنة. |
|||
'''حمزة بن علي بن أحمد الزَّوزَني''' لقبه ''الهادي'' أو ''هادي المستجيبين'' |
|||
يعرف حمزة بن علي عند الموحدين بألقاب عديدة منها ذو معة، علة العلل والأمر قائم الزمان وهو أيضا الإرادة، وهو الإمام الأعظم، هادي المستجيبين ويعترف حمزة بنفسه أنه كان منذ الدهور وهو العقل الكلي وهو آدم الصفاء وأنه من دعا الناس إلى التوحيد ( في سبعين عصراً، ما منها عصرا إلا ويظهرني مولانا جل ذكره (الحاكم) فيكم، بصورة أخرى، وإسم آخر و لغة أخرى، أَعْرِفُكُمْ ولا تعرفوني ولا تعرفوا أنفسكم)<ref>السيرة المستقيمة 12/117</ref> ، وعرفت به الحكمة بأنه (مسيح الأزمان، محلل معاقد الملل وناسخ الأديان، وقاتل الإبليس والشيطان، مهلك العجل والشيصبان، المنتقم من أهل الكفر والطغيان وما حق لأهل الخلاف والعصيان)<ref>رسالة اليمن 60/469</ref> . |
|||
(بحدود 985 - 1014) داعي ومتكلم إسماعيلي. يعتبر مؤسس مذهب [[الموحدون الدروز]] والمؤلف الرئيسي لنصوص الدرزية. ولد في زوزن في [[خراسان]]، كان لباداً ثم قدم إلى مصر واتصل بالخليفة الفاطمي [[الحاكم بأمر الله]]. له ''النقط والدوائر'' وهو من كتب الدروز الدينية.<ref>{{مرجع كتاب | العنوان = معجم الفلاسفة | المؤلف = جورج طرابيشي | وصلة المؤلف = جورج طرابيشي | الطبعة = الثالثة | الصفحة = 275| السنة = 2006 | الناشر = دار الطليعة | المكان = بيروت، لبنان }}</ref> |
|||
ظهر في جميع الأدوار بأسماء مختلفة : |
|||
ـ في دور آدم كان اسمه شطنيل . |
|||
ـ في دور نوح كان اسمه فيثاغورس . |
|||
ـ في دور إبراهيم كان اسمه داود . |
|||
ـ في دور موسى كان اسمه شعيب . |
|||
ـ في دور عيسى كان اسمه المسيح يسوع ، وهو المسيح الحقيقي صاحب الإنجيل . |
|||
ـ في دور محمد - صلى الله عليه وسلم - كان اسمه سلمان الفارسي . |
|||
ـ في دور الحاكم ، كان اسمه حمزة <ref>عبد الله النجار : مذهب الدروز والتوحيد ، ص 123 – وذكر ما يجب أن يعرفه الموحد ويعتقد به مخطوط في الجامعة الأمريكية ببيروت – مكتبة القديس بولس رقم 206 ، ويوجد شريط عنه في الجامعة الأردنية رقم 715. </ref>. |
|||
== مراجع == |
== مراجع == |
||
{{مراجع}} |
{{مراجع}} |
||
نسخة 12:07، 24 يناير 2019
هو حمزة بن علي بن أحمد الزوزوني ولد أو وجد كا يقول الدروز، يوم الخميس 23 ربيع الأول 375هـ الموافق 13 أوت 985م ، بمدينة زوزون بخراسان وتقع بين نيسابور وهراة فيعتبر هو مؤسس الدرزية ودين التوحيد، قدم مصر سنة 405 هـ، وعمل رفقة أصحابه محمد بن إسماعيل الدرزي، حسن بن حيدرة الفرغاني، علي بن أحمد الحبال، والعجمي ، والأحول، وخطلح ماجان، ومعاند وأبو منصور البرذعي ... وغيرهم على إعلان دعوة التوحيد بدءاً من السنة الثامنة بعد الأربع مائة للهجرة، بمسجد ريدان خارج أسوار القاهرة، ونودي بحمزة إماما للموحدين، كان عمره آنذاك 33 سنة.
يعرف حمزة بن علي عند الموحدين بألقاب عديدة منها ذو معة، علة العلل والأمر قائم الزمان وهو أيضا الإرادة، وهو الإمام الأعظم، هادي المستجيبين ويعترف حمزة بنفسه أنه كان منذ الدهور وهو العقل الكلي وهو آدم الصفاء وأنه من دعا الناس إلى التوحيد ( في سبعين عصراً، ما منها عصرا إلا ويظهرني مولانا جل ذكره (الحاكم) فيكم، بصورة أخرى، وإسم آخر و لغة أخرى، أَعْرِفُكُمْ ولا تعرفوني ولا تعرفوا أنفسكم)[1] ، وعرفت به الحكمة بأنه (مسيح الأزمان، محلل معاقد الملل وناسخ الأديان، وقاتل الإبليس والشيطان، مهلك العجل والشيصبان، المنتقم من أهل الكفر والطغيان وما حق لأهل الخلاف والعصيان)[2] . ظهر في جميع الأدوار بأسماء مختلفة : ـ في دور آدم كان اسمه شطنيل . ـ في دور نوح كان اسمه فيثاغورس . ـ في دور إبراهيم كان اسمه داود . ـ في دور موسى كان اسمه شعيب . ـ في دور عيسى كان اسمه المسيح يسوع ، وهو المسيح الحقيقي صاحب الإنجيل . ـ في دور محمد - صلى الله عليه وسلم - كان اسمه سلمان الفارسي . ـ في دور الحاكم ، كان اسمه حمزة [3].
مراجع
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
