ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/علم الدولة العباسية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ دقيقتين
مقدم الطلب: أبو العباس (نقاش) | تاريخ الطلب: 14 مايو 2024، 22:07 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
السَّلام عليكم ورحمة الله، أقدم للمجتمع الكريم مقالة مُختلفة عن السير الذاتيَّة التي اعتدت على كتابتها، وهي مقالة حول راية الدَّولة العبَّاسيَّة، كما لاحظت وجود ندرة في ما يبدو لهذا النوع من المقالات، ولذلك سعيت لأن تظهر بأفضل جودة يمكن تحقيقها، وأرجو أن أكون وُفَّقت في ذلك. راجيًا أن تنال إعجابكم، وأن تُحقق معايير المقالة المُختارة، تحيَّاتي.--أبو العباس (نقاش) 19:51، 15 مايو 2024 (ت ع م)[ردّ]
التعليقات
[عدل]أحمد الغرباوي
[عدل]@BroXadal: المقالة ممتازة، حبذا لو تضيف التاريخ الهجري للوصف في ويكي بيانات، وهل نضيف في قسم الأعلام علم الجمهورية العربية الليبية وعلم ليبيا الحالي أم لا؟. تحياتي––أحمد الغرباوي (ن)، الأربعاء 7 ذو القعدة 1445هـ، 19:25، 15 مايو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا جزيلًا، بالنسبة للوصف في ويكي بيانات فقد أضفت التاريخ الهجري، ولكنها أصبحت طويلة بعض الشيء، إلا أنني لا أمانع ذلك على العموم إن لم يمثل مشكلة في المُراجعة على الأكثر. بالنسبة لعلم ليبيا، فلا أدري كيف تجاوزني على الرُّغم من أنه ينتمي لعائلة ألوان الوحدة العربية، وبالتالي فمن الضروري إضافة ليبيا (: تحيَّاتي. BroXadal (نقاش) 19:50، 15 مايو 2024 (ت ع م)[ردّ]
أبو آسر
[عدل]@أبو العباس: حيَّاك الله، قمت بتدقيق طفيف، وإليك مراجعتي للمقدمة والقسم الأول:
- تبنيه في إشارات الدَّولة (كلمة غير مفهوم معناها للقارئ).
- حيث نزل كبير الدُّعاة ... حيث بث دُعاته في الناس (يجب حذف التكرار لكلمة: "حيث". لا يصح قول "بثَّ دعاته" فالأشخاص لا يتم بثّهم بل الدعوة. فإمَّا أن تُصبح: بثَّ/أشاع/أفشى/أظهر/شهَّر/روَّج دعوته أو نشر/فرَّق/وزَّعَ/بَعَثَ دُعاته).
- طوله أربعة عشر ذراعاً (وحدة قياس غير مفهومة للقارئ، أرى إضافة التوضيح التالي بعدها بين قوسين: {{حول|6.4008|م}}).
- ثلاثة عشر ذراعاً (يُضاف لها بين قوسين: {{حول|5.9436|م}}).
- أجمعت المصادر الإسلاميَّة على أن علم العبَّاسيين كان أسود اللَّون، كما ورد ذكر العلم الأسود للعبَّاسيين بشكلٍ صريح في العديد من المصادر. (ادعاء بلا مصدر. وبما أنّك قلت "المصادر" فيجب وضع أكثر من مصدر).
- وما يُقوي ذلك الدليل (تركيب غير موسوعي، أرى أن يُحذف). --أبُو آسِر 💬 17:38، 1 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا لك على المُراجعة، وقد عملت على مراجعة النقاط المذكورة وسأردها في تفاصيلها.
- 1. أعدت صياغة السياق، وبالنسبة لمصادرها فهي موجودة ضمن قسم "في العصور القديمة".
- 2. عملت على إعادة صياغة الجُملة.
- 3 و4. تمت إضافة الوحدات المذكورة مشكورًا، علمًا أني كنت أكتب مُحاولًا وضع القارئ في المكان والزمان، ولكن أتفق أن وجهة نظرك أفضل لتوضيحها للقارئ.
- 5. بالنسبة لإجماع المصادر فقد غيرت الصيغة وأضفت 4 استشهادات في الجملة المقصودة، علمًا أن الأمر بديهي للغاية، فلا يوجد في بحث جوجل أو كتاب ما ستجد فيه أن علم العباسيين كان البياض أو الخضرة مثلًا (باستثناء سنتين من حكم المأمون)، كما أن المقالة ممتلئة بالمصادر التي تتحدث عن تبني السَّواد وذكرت في مواقعها لمنع التكرار.
- 6. حذفتها وأعدت صياغة الجملة.
- أرجو منك إلقاء نظرة وإن استشكل أمرًا ما، لا تتردد وأخبرني حتى لو طال الأمر، فالهدف أن تكون المقالة موسوعيَّة وصحيحة وتستحق الترشيح أو البقاء بين صفحات الموسوعة بجودة عالية، تحيَّاتي. أبو العبَّاس (نقاش) 19:01، 1 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا لك، مراجعة لـ القسم الثاني «أسباب اعتماد السَّواد» مع بعض اللّوم:
- لاحظت تحيّز كبير في هذا القسم بسبب اعتمادك على أقوال مؤرخين شيعة فقط مع مجرد ذكر أن ابن كثير تحدث عن العباسيين (الدولة العباسية لم تكن شيعيّة بحتَة) واستعمال مصدر رئيسي وحيد وهو (فاروق عمر فوزي (1977)، بحوث في التاريخ العباسي). ممَّا جعلَك تقوم بالتالي: بدلاً من التثبت من الاقتباسات التي نقلها فاروق عمر فوزي والكُتب التي استعملها لنشر كتابه قمتَ فقط بنقل "نقله" للاقتباسات. مثال: قيل لوالي خُراسان الأموي، نصر بن سيَّار:... نقلتَها عن فاروق عمر فوزي الذي نقلها عن غيره. فالصوَّاب أن تنقل عن الناشر الأصلي لا عنه. لماذا اعتبرت ذلك تحيُّز؟ جلّ المراجع إن لم تكُن كلّها مراجع شيعيّة تتحدث عن دولة كانت الغالبيّة فيها سُنّية. فكان الأولى نقل رأي جانب المؤرخين من أهل السنة في المقالة ليكون هناك توازن وعدم تحيّز.
- تورد المصادر التَّاريخيَّة العديد من الأقاويل... وفي بعض الأحيان الأصفر والأخضر... (نصّ فيه تحيّز تام وانتقاء لقول مؤرخ واحد، دون ذكر بقيّة الآراء الأخرى؛ مثال لتوضيح الفكرة: وفقًا لبعض/لعدة/لعدد من المصادر/المؤرخين يُرجَّح سبب اعتماد السَّواد إلى كذا وكذا. بيدَ أن بعض المؤرخين الآخرين يرون كذا وكذا. فيما يرى المؤرخ العراقي فاروق عمر فوزي غير ذلك حيث قال: {{اقتباس|... كلام المؤرخ ...}}).
- ويعود أصل اختيار السَّواد بحسب مخطوطة قديمة بعنوان أخبار العبَّاس وولده لمُؤلفٍ مجهول (بحاجة لعزو المصدر؛ أظنك تتحدث عن هذا الكتاب وهذه الصفحة).
- وإلى جانب السبب القائل بأن النَّبيُّ مُحمَّد وعليُّ بن أبي طالب قد اتخذا اللَّون الأسود، (حشو وتكرار أرى أن يُحذف فلا فائدة من تلخيص السبب السابق).
- ومنها ما يُقال أن النَّبيُّ داود وأصحابه كانوا قد لبسوا السَّواد (يجب نِسبة القول لأصحابه وليس لمجهول).
- ويذهب (تعبير لا يصحّ عند نقل قول أو ترجيح).
- بالإضافة انتشار (بالإضافة إلى انتشار / إضافة لانتشار).
- وبالإضافة إلى تلك الأسباب (تكرار كثير غير موسوعي لكلمة "بالإضافة").
- فإن الأمر لم يتوقف عند ذلك إذا قيست بالسبب الأخير (حشو).
- أبُو آسِر 💬 20:34، 1 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا على المُتابعة.
- 1. عفوًا لم أفهم ملاحظتك حول "لاحظت تحيّز كبير في هذا القسم بسبب اعتمادك على أقوال مؤرخين شيعة فقط"؟ أين التحيُّز بالضبط؟ وأين اعتمدت على أقوال مُؤرخين شيعة فقط؟ هل من المُمكن أن تذكر لي أسماء المُؤرخين الشيعة الذين ذكرتهم في القسم المذكور سوى اليعقوبي (الشيعي)؟ على حد ما أرى يوجد ثلاثة مراجع، معظم الاستشهادات من المُؤرخ والدكتور العراقي فاروق عمر فوزي (السُّني)، ولديه كتب وأبحاث كثيرة في مواضيع الدولة العباسيَّة وهو أفضل مُرشَّح لتلخيص المعلومات المطلوبة بالاستناد للمصادر التاريخية. وأما ابن كثير (السُّني) إذا كنا سنتحدث عن هذه التصنيفات، فقد ذكر ذلك في باب طويل من الروايات والأحاديث، فسأذكر بعضًا مما ذكر، لأن التلخيص جيد في بعض الأحيان. ثم أين تحدثت أن الدولة العباسية كانت شيعية أو وضعت معلومات في القسم حول الشيعة والسنة؟ على الرُّغم من أنني لا أحبذ هذا المسلك إلا في أمور السياقات التاريخية. أرجو أن توضح ذلك أكثر فلربما غاب عني مقصدك.
- 2. سيتم تغييرها إلى ترد بعض المصادر.
- 3. نعم هو الكتاب المقصود، والمؤلف مجهول هكذا جاء وعُرف، ولست أفهم مقصدك؟
- 4. سأعمل على تصحيح ذلك.
- 5. بخصوص ما يُقال حول النبي داود وأصحابه فقد نُسب المصدر إلى قائله وهو الدكتور فوزي في الصفحة 244 ووجدت أنني استشهدت بالخطأ بين 245و246، وجعلتها 244 إلى 246 لأنني ألخص المعلومات المذكورة.
- 6 و7: هذه أخطاء غير مقصودة أثناء الكتابة، ولعلك ستجد أخطاء أخرى يمكن تصحيحها، وعلى أية حال، سأعمل على حلها.
- 8. سأعمل على تصحيح ذلك.
- 9. سأعمل على تصحيحه. أبو العبَّاس (نقاش) 21:30، 1 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- عدلت ما أستطيع تعديله حتى الآن بسبب ضيق الوقت، إلا أنني سأقوم في أقرب وقت بالاستعانة بمصادر ومراجع إضافية أخرى، وحتى ذلك الحين، أرجو التريث في مسألة إكمال بقية المراجعة حتى ننتهي من عقبات القسم الثاني. أبو العبَّاس (نقاش) 22:32، 1 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- يمكنك استئناف المراجع في القسم الثاني وما بعده، بعد أن أوردت وأضفت وأعدت صياغة المعلومات والمراجع، وخاصةً في القسم الثاني والثالث. (ملاحظة هامة: جل المُؤرخون ينقلون عن بعضهم البعض، فلو طلبت مني أن أبتعد عن المؤرخ فوزي وأن آتيك من القلقشندي ستجد أنه نفسه ينقل عن ابن الأثير وغيره بصفة عامة دون أن يحدد (فهل هو يُضعف جودة المحتوى؟)، وإذا طلبت مني أن استبدله بمرجع ابن الأثير فأنت بالطبع تعلم أنه ينقل عن غيره أيضًا دون أن يذكر مراجعه، ومسألة النقل من الغير ينطبق على الكثير من المُؤرخين مثل الطبري وابن كثير وبعضهم يسمي مراجعه، ونفس الأمر ينطبق على المُؤرخ والمُهتم فاروق عمر فوزي حينما ينقل عن غيره مُسميًا للمراجع.
وما زلت أنتظر جوابك حول أنني أستخدم أقوال مؤرخين شيعة فقط (قبل تعديلاتي الأخيرة، خاصةً أن المراجع معظمها إن لم يكن جميعها من أهل السنة). أبو العبَّاس (نقاش) 08:51، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]- باتَ القسم الآن أفضل مما كان عليه. أبُو آسِر 💬 13:26، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا @أبو آسر، ولكني ما زلت أنتظر توضيحًا لملاحظتك التي آلمتني شخصيًا وطعنت في مراجعي من خلال جملتك "لاحظت تحيّز كبير في هذا القسم بسبب اعتمادك على أقوال مؤرخين شيعة فقط" بالإضافة إلى اتهامك الصريح بقولك "جلّ المراجع إن لم تكُن كلّها مراجع شيعيّة تتحدث عن دولة كانت الغالبيّة فيها سُنّية"!، سمهم لي (وهذه النسخة قبل التعديلات الأخيرة لأكون منصفًا بحسب الوقت الذي "لاحظت فيه")، علمًا أني أطلب التوضيح من المُراجع الذي يُراجع مقالتي وهذا حقٌ لي، أو ببساطة دع احترامي يزيد لك بالاعتذار إن وجدت نفسك مُخطئًا فيما ادَّعيت، فالاعتذار من شيم الرجال. أبو العبَّاس (نقاش) 14:19، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- سوء فهم منكَ لفِكرتي (ظننتَني أتحدث بطائفيّة وهذا غير صحيح) 🫂 لا حاجة لإطالتها فقد تمَّ حلّها. 🥰 أبُو آسِر 💬 15:12، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا @أبو آسر، ولكني ما زلت أنتظر توضيحًا لملاحظتك التي آلمتني شخصيًا وطعنت في مراجعي من خلال جملتك "لاحظت تحيّز كبير في هذا القسم بسبب اعتمادك على أقوال مؤرخين شيعة فقط" بالإضافة إلى اتهامك الصريح بقولك "جلّ المراجع إن لم تكُن كلّها مراجع شيعيّة تتحدث عن دولة كانت الغالبيّة فيها سُنّية"!، سمهم لي (وهذه النسخة قبل التعديلات الأخيرة لأكون منصفًا بحسب الوقت الذي "لاحظت فيه")، علمًا أني أطلب التوضيح من المُراجع الذي يُراجع مقالتي وهذا حقٌ لي، أو ببساطة دع احترامي يزيد لك بالاعتذار إن وجدت نفسك مُخطئًا فيما ادَّعيت، فالاعتذار من شيم الرجال. أبو العبَّاس (نقاش) 14:19، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- باتَ القسم الآن أفضل مما كان عليه. أبُو آسِر 💬 13:26، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا لك، مراجعة لـ القسم الثاني «أسباب اعتماد السَّواد» مع بعض اللّوم:
ختام المراجعة (قمتُ بتعديلات طفيفة):
- فحظيَ بتبجيل واحترام من قبل أنصارها (تحتاج لتوضيح لأن التركيب غير سليم؛ من حظي بالتبجيل؟ أنصار من؟ إن كانت الراية "فحظيت" وإن كان السواد "أنصاره").
- كان اللَّون الأكثر رسميَّة (تحتاج لإعادة صياغة).
- راجع الصفحة 49/50 من هذا الكتاب. فيها حديث عن البياض والسواد والخضرة في لباس العباسيين (لا أعلم إن كُنت تجيد الفرنسية) فد يفيد كمرجع إضافي لمعلومات مقدمة القسم.
- لطالما كان الحديث عن أعلام... فلم يتم الحديث... (تحتاج لإعادة صياغة).
- ولكن غالب الظن أن الألوية والرَّايات كانت سوداء، وذلك لكون الطُّولونيين كانوا يحكمون باسم الخليفة العبَّاسي رسميًا، ولذلك فإن الرَّاجح هو أن لون شارتها مُماثل للخلافة العبَّاسيَّة. (غير موسوعيًّة الاقتباس يُوضَّح من صاحبه داخل المقالة وليس بالمرجع، الصواب قول: ورجَّح المؤرخ المصري "رزق" أنها كانت سوداء بسبب كذا وكذا).
😫 المقالة بحاجة لتدقيق مُراجع آخر لصحة ربط المراجع وتدقيق لغوي أخير. --أبُو آسِر 💬 15:08، 2 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- @أبو العباس تتحدث كثيرًا لهذا أردت غلق القوس الذي فتحته، لكن ما باليد حيلة. لا بأس لم أخسر وقتي في المراجعة فهي للموسوعة وليست لك كمحرر. 🥰 أبُو آسِر 💬 18:21، 3 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
أخي @أبو آسر: وجودك ضروري في النقاش، وفي صياغة الخلاصة، أرجو ألا تنسحب بهذه الطريقة.---- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 22:30، 6 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- @Michel Bakni لا أجيد التطبيل كغيري، لكن أجيبك لرفعة قدرك عندي، وأنت تعلم ذلك من خلال التقاطعات التي جمعتنا داخل الموسوعة، دون دردشة بيننا.
- تذكير: ما دوّنتُه تحت "ختام المراجعة" تجاهله مُرشِّح المقالة، ثم بدأ يمدح هذا وهذا عسى أن يغيّرني كمراجِع للمقالة؛ فتمَّ له ذلك وتركته لأفكاره السلبية المليئة بنظرية المؤامرة، بلا إكراه ولا إطالة نقاش كما أراد.
- يُوجد مهام أخرى أولى وأهم. وخلاصة رأيي المقالة ترشيحها كجيّدة أنسب من أن تكون مُختارة. وأأكد سحب مُراجعتي لها، فقد أنهيت المراجعة وطلبت تدقيق المراجع من غيري. أكرمُ نفسي أن أُضاحكَ عابساً وأن أَتلقَّى بالمديح مُذمَّما.
- بالتوفيق يا طيّب ♥ أبُو آسِر 💬 20:48، 7 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكراً لك أخي @أبو آسر،
- والمشاعر الطيبة متبادلة إن شاء الله. أزلت اسمك من المراجعة نزولاً عند طلبك.
- خالص المودة.
- إشارة للزميل @أبو العباس بخصوص مناقشة تخفيض درجة الترشيح. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 20:51، 7 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- الحمد لله أن تاريخ المراجعة لا يحذف ويشهد عليه كل من رآه، فهو دليل تعاوني الكامل على ما أجريت من تعديلات عديدة كما طلبها ولم أناقشه بمعظمها، حتى تفاجأت بإطلاق الاتهامات التي تطلق على مصادري من حيث لا أعلم، ولم أطلب سوى إجابة سؤالي البسيط "سم هذه المصادر الشيعية" وبكل احترام، وكررتها مرتين، إلا أنه رفض الإجابة واتهمني بأني قد أسأت الفهم وجعل الأخطاء منصبة نحوي كليًا ثم قرر أن الأمر انحل تمامًا! هل هذه من المهنيَّة؟ ولهذا السبب لم أستمر في المراجعة لأن مطلبي لم يُجاب ببساطة لكون مستوى الخطاب صادم، فأنا أمام مراجع يرى في المقالة شيئًا لا يظهر لأي قارئ بعينٍ واضحة تدقق في المراجع باحثة عن ما ادَّعاه! بل وختمها بأسلوب لا أعلم في أي تصنيف يوضع "لم أخسر وقتي في المراجعة فهي للموسوعة وليست لك كمحرر"! أعني سأساير لهجة الغضب الاستعلائية في البداية كما تظهر، ولكن أن يختمها بأنني "كمحرر" وكأنها صلاحية ضعيفة وتعبانة أو بها خطبٌ ما؟ هل أفهم من ذلك تكبُّر وغرور على مستوى الصلاحيات وصلنا إليها؟ يا للغرابة إن كان كذلك 😅!ّ ولكن هل يعلم الزميل أنه بإمكاني أن أصبح مراجعًا بحكم استيفائي للشروط جميعها ولكني لم أختر التقدم لها بعد، لأنني لا أبحث عن التسلُّق السريع ربما؟
وما أبدل استغرابي بابتسامتي، بأنه ختمها بإطلاق الأحكام الشخصيَّة علي حول سلبية أفكاري و"نظريات المؤامرة" التي أصابت عقلي، والتي لا أعلم ما علاقتها أصلًا فهو مصطلح يعنى به أشياء أخرى، ثم وضَّح بمفهومه المؤامراتي أنني أردت تغييره كمراجع منذ البداية! وليته وجد تبريرًا مقنعًا فأنا لا أعرفه شخصيًا ولم يسبق لي أن أحادثه حتى فكيف أصبحت بهذه السلبيَّة والوحشيَّة!
على العموم، لن أحكم عليه عملًا بمبدأ ربما ينساه بعض من أنسته الأيام بافتراض حسن النيَّة، وأنا أعلم كل ذلك نتيجة سوء تفاهم وعدم محاولته التقرُّب مني إن كان مهتمًا فأنا أسعى للود مع الجميع، ولكن ما أرجوه هو الإرتقاء أكثر في مستوى الخطاب، والتوقف عن إطلاق سيل الأحكام والاتهامات كشرب الماء، فالإنسان أحيانًا يكتب ما يعكس شخصيته وما يتغذى عليه فكره! وهذا نهاية الجدال وفصل الخطاب (بالنسبة لي)، والذي أكدت أنه عقيم منذ بدايته بل ومبتورًا، فعمليات التحرير تنتظر، والزُّملاء سينزعجون من كثرة الجدال دون فائدة، وصحة الطرف الآخر النفسية تستحق الهدوء بما أنني مليء بالسلبيَّات وأفكار المؤامراتيَّة. تحيَّاتي.🌹
أبو العبَّاس (نقاش) 22:11، 7 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- الحمد لله أن تاريخ المراجعة لا يحذف ويشهد عليه كل من رآه، فهو دليل تعاوني الكامل على ما أجريت من تعديلات عديدة كما طلبها ولم أناقشه بمعظمها، حتى تفاجأت بإطلاق الاتهامات التي تطلق على مصادري من حيث لا أعلم، ولم أطلب سوى إجابة سؤالي البسيط "سم هذه المصادر الشيعية" وبكل احترام، وكررتها مرتين، إلا أنه رفض الإجابة واتهمني بأني قد أسأت الفهم وجعل الأخطاء منصبة نحوي كليًا ثم قرر أن الأمر انحل تمامًا! هل هذه من المهنيَّة؟ ولهذا السبب لم أستمر في المراجعة لأن مطلبي لم يُجاب ببساطة لكون مستوى الخطاب صادم، فأنا أمام مراجع يرى في المقالة شيئًا لا يظهر لأي قارئ بعينٍ واضحة تدقق في المراجع باحثة عن ما ادَّعاه! بل وختمها بأسلوب لا أعلم في أي تصنيف يوضع "لم أخسر وقتي في المراجعة فهي للموسوعة وليست لك كمحرر"! أعني سأساير لهجة الغضب الاستعلائية في البداية كما تظهر، ولكن أن يختمها بأنني "كمحرر" وكأنها صلاحية ضعيفة وتعبانة أو بها خطبٌ ما؟ هل أفهم من ذلك تكبُّر وغرور على مستوى الصلاحيات وصلنا إليها؟ يا للغرابة إن كان كذلك 😅!ّ ولكن هل يعلم الزميل أنه بإمكاني أن أصبح مراجعًا بحكم استيفائي للشروط جميعها ولكني لم أختر التقدم لها بعد، لأنني لا أبحث عن التسلُّق السريع ربما؟
ميشيل
[عدل]مرحبًا د.@ميشيل، أرجو أن تكون بخير. يبدو أن التعاون مع الزميل الآخر قد وصل إلى أفق مسدود بعد أن اتهمني باستخدام مصادر شيعيَّة ورفض تسميتها، وهذا أمر مستغرب من مراجع. على العموم، وبناءً على تجاهله المستمر ولعدم شعوري بالارتياح من مراجعته ومحاولته إظهار المقالة على مبدأ طائفي وسياق ديني لا يمت للكثير من المقالة بصلة فضلًا عن اتهاماته للمصادر كما يبدو في النقاش أعلاه، أختارك مراجعًا للمقالة في أي وقت تشاء فضلًا، وأنا مستعد لأي ملاحظات تبديها، فأنا أثق كثيرًا بمهنيتك وتعاونك ولنا باع في التوصل لأفضل المعايير في المقالات المُرشحة سابقًا، حتى ولو أخذ أيامًا وأسابيع، خالص المُودَّة. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه أبو العباس (نقاش • مساهمات)
- مرحبا أخي @أبو العباس:،
- سأطلع على المقالة إن شاء الله وأبدي رأيي بها، وأنا غير متخصص بالتاريخ. ولو وجدت مشكلات، فسأشير إليها، وأكيد يمكن إصلاحها.
- أيضاً إشارة للزميل @باسم: فهو الأقدر على الحكم على هذه المسائل.---- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 20:34، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا على ردك وتعاونك د.ميشيل، وبالطبع لا يوجد مقالة خالية من الأخطاء، ولكن يوجد نية للإصلاح (:
وأنا حاضر لرأي وتقييم د.باسم في ما يراه مناسبًا، فهو قدوة في تطوير المقالات التاريخيَّة. أبو العبَّاس (نقاش) 20:41، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ] - @أبو العباس
- فضلاً لو تنتبه إلى أن الميم والهاء في التقويم الميلادي والهجري على الترتيب ملتقصة بالرقم من غير فراغ، فإذا وقعت في آخر السطر لا تنزل وحدها للسطر التالي.
- أرجو منك فضلاً إصلاحها في المقالة. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 20:43، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- @Michel Bakni هل تقصد أنه يجب إلصاق السنة الميلاديَّة برمز التقويم المعني؟ 1200م بدلًا من 1200 م؟ أبو العبَّاس (نقاش) 20:52، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- نعم، تماماً. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 20:56، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- كنت أعتقد أنه إجراء "تجميلي للنظر" لأني اعتقدت إلصاقه مُزعج نوعًا ما، ولكن سأصححه فورًا. أبو العبَّاس (نقاش) 20:58، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- بالعكس أخي، المشكلة هي لو وقع التاريخ في آخر السطر كما تقدَّم، حينها سينزل حرف (م) أو (هـ) وحده، ويصبح مُلبس. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 21:02، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- تم إصلاح الأمر، راجيًا أن لا أكون نسيت شيئًا، وسأحاول تطبيق هذا الأسلوب تباعًا في المقالات السابقة واللَّاحقة إن شاء الله.
أبو العبَّاس (نقاش) 21:15، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- تم إصلاح الأمر، راجيًا أن لا أكون نسيت شيئًا، وسأحاول تطبيق هذا الأسلوب تباعًا في المقالات السابقة واللَّاحقة إن شاء الله.
- بالعكس أخي، المشكلة هي لو وقع التاريخ في آخر السطر كما تقدَّم، حينها سينزل حرف (م) أو (هـ) وحده، ويصبح مُلبس. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 21:02، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- كنت أعتقد أنه إجراء "تجميلي للنظر" لأني اعتقدت إلصاقه مُزعج نوعًا ما، ولكن سأصححه فورًا. أبو العبَّاس (نقاش) 20:58، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- نعم، تماماً. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 20:56، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- @Michel Bakni هل تقصد أنه يجب إلصاق السنة الميلاديَّة برمز التقويم المعني؟ 1200م بدلًا من 1200 م؟ أبو العبَّاس (نقاش) 20:52، 5 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- مرحبًا د.@Michel Bakni العزيز، بالنسبة لتخفيض مستوى الترشيح، فكنت أفكر بذلك بسبب قصر المقالة للأمانة، وترددت في ذلك، إلا أنني أوافق على ترشيحها كمقالة جيدة وهي مناسبة أكثر لها حتى الآن. أبو العبَّاس (نقاش) 22:13، 7 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- والله أنا ميال للتخفيض أخي @أبو العباس، سأخفض درجتها لو لم يكن عندك اعتراض. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 06:19، 8 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- نعم لا بأس أخي. تحيَّاتي. أبو العبَّاس (نقاش) 07:40، 8 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- والله أنا ميال للتخفيض أخي @أبو العباس، سأخفض درجتها لو لم يكن عندك اعتراض. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 06:19، 8 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
باسم
[عدل]@أبو العباس: السلام عليكم. لستُ مُطلعًا بما يكفي على الموضوع لأُميِّز المصادر المقبولة من المطعونة، لكن يُفترض أنَّ ابن كثير وابن الأثير من المصادر المقبولة عند أهل السُنَّة خُصوصًا. أتمنى من @أبي آسر: أن يقترح مصادر أُخرى تناولت الموضوع، أو رُدُود مُؤرِّخين أو باحثين (مُعاصرين خُصوصًا) على الكُتَّاب المطعون بهم لأي سببٍ كان. أؤيِّد الأخ أبو آسر في نسبة آراء المُؤرِّخين المُعاصرين خُصوصًا إليهم نسبةً لا تحتمل التأويل. تحيَّاتي لكما--باسمراسلني (☎) 05:49، 6 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
- @باسم وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته، شكرًا لك على تقييمك المبدأي. بالنسبة للمصادر الموجودة فهي تتعلَّق بمحتوى المقالة بالدرجة الأولى، ويمكن التدقيق بالمراجع المستخدمة إن كان لديك وقت (سواء قبل التعديلات أم بعدها)، وجميعها إن لم يكن أغلبها من أمهات الكتب التاريخية، ومن أهل السنة والجماعة خصوصًا، وبالطبع لن أتوانى لعرض وجهات نظر أخرى في صلب المحتوى.
وأرحب بأي مصدر يتعلَّق بمحتوى المقالة دون الاستفاضة به في أمور أخرى خارجة عن سياق المحتوى أو تشكك في المصادر ثم لا تُبين أين مكمن الخلل عند طلبه، فالجدال عقيم وليس هدفي. وأود أن أبين، بأنني عرضت أقسامًا كاملة تعرض وجهة النظر الأخرى وتوسَّعت فيها لأنني أرفض التحيُّز أو إظهار المقالة بمستوى سيء من الحياديَّة، ولا أعلم أن هنالك مقالة مشابهة مثل هذا التنوُّع، بحسب المُتاح والمُتوفر بالطبع. تحيَّاتي. أبو العبَّاس (نقاش) 09:16، 6 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ]
تفاصيل المراجعة
[عدل]وضع المراجعة | المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت. |
تاريخ بدء المراجعة | 14 مايو 2024 | ||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
اسم المُرشِّح | أبو العباس (نقاش) | اسم المقالة | علم الدولة العباسية | نوع الترشيح | مقالة جيدة (المعايير) | تاريخ الترشيح | 14 مايو 2024 |
المراجع الأوّل | Michel Bakni (ن) | المراجع الثاني | المراجع الثالث | المراجع الرابع |
المطلب | البنود | الحالة |
---|---|---|
الاستقرار | هل المقالة مُستقرة؟ | |
الشمولية | هل المقالة مكتوبة كتابة موسوعية؟ | |
هل توجد وصلات زرقاء كافية؟ | ||
هل جوانب الموضوع مغطاة تغطية كافية؟ | ||
هل الوصلات الحمراء مفتوحة أو مربوطة مع مقابلاتها باستعمال قالب {{وإو}} ؟ | ||
هل توجد تصانيف مُخصَّصة؟ | ||
الحياد | هل تعرض المقالة وجهات نظر متنوعة عرضاً متكافئاً؟ | |
هل صياغة المقالة موضوعية بعيداً عن الانحيازات الذاتية؟ | ||
الأبحاث الأصيلة | هل المقالة خالية من الأبحاث الأصيلة؟ | |
المصادر | هل المصادر مكتوبة بتنسيق موحد؟ | |
هل المعلومات الوصفية للمصادر كاملة؟ | ||
هل المصادر موثوقة ومستقلة؟ | ||
هل يُمكن التحقق من المصادر؟ | ||
هل المصادر مراجعة من الأقران أو مُعدة من مختصين؟ |
المطلب | البنود | الحالة |
---|---|---|
الوضوح | هل المقدمة مكتوبة كتابة سليمة؟ | |
هل للمقالة بنية واضحة ومنسقة؟ | ||
اللغة | هل النص واضح ومفهوم؟ | |
هل توجد ركاكة في النصوص؟ | ||
هل تلتزم المقالة بقواعد اللغة العربية؟ | ||
التنسيق | هل علامات الترقيم مستعملة استعمالاً صحيحاً؟ | |
هل الوسائط المُتعدِّدة موضوعة وضعأ متناسقاً مع النص؟ | ||
هل يوجد صندوق معلومات في رأس المقالة؟ | ||
هل صندوق المعلومات مملوء يدوياً؟ | ||
الوسائط المتعددة | هل توجد وسائط متعددة كافية في المقالة؟ | |
هل الوسائط مُعرَّبة؟ (ورشة التعريب) | ||
هل رخص الوسائط سليمة؟ | ||
المشاريع الشقيقة | هل المقالة مربوطة مع اللغات الأخرى في ويكي بيانات؟ | |
هل للمقالة وصف في ويكي بيانات؟ | ||
هل وسائط المقالة موصوفة باللغة العربية في ويكي كومنز؟ |
خلاصة المراجعة | المقالة مستوفية، سأغلق المراجعة وأنقل المقالة للتصويت بعد يومين ما لم يعترض أحد الزملاء.---- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 19:44، 9 يونيو 2024 (ت ع م)[ردّ] | تاريخ انتهاء المراجعة | 09-06-2024 |
---|